شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات

Menu

test

أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

الجمعة، 23 سبتمبر 2016

داعش يرتكب سبايكر جديدة في النباعي ويبث صورا للفت الأنظار عن هزيمته في الشرقاط ..........................

داعش يرتكب سبايكر جديدة في النباعي ويبث صورا للفت الأنظار عن هزيمته في الشرقاط
......................

بث تنظيم داعش الارهابي إصدارا مرئيا يوثق إعدام العشرات من أعضاء مجالس البلدية وأعضاء الصحوات والحشد العشائري ووجهاء عشائر وقد ارتدى ارهابيو داعش لباس الجيش العراقي بهدف اثارة النعرات الطائفية والاثنية، فيما عُدِتْ احدى الجرائم التي ارتكبها بانها "سبايكر جديدة
ويحاول تنظيم داعش في إصدار باسم ما تعرف بولاية شمال بغداد ووصفه بـ"جحيم المرتدين" حسب زعمه، يحاول إشاعة انه لا يزال موجودا في شمال بغداد .
وكانت قادة في الحشد الشعبي اكدوا مراراً وجوب تطهير حزام بغداد من جيوب داعش وخلاياه النائمة .
ويظهر الفيديو محاكاة لجريمة سبايكر  حيث قام بجمع جنود وعناصر في الحشد العشائري من عشائر حزام بغداد ومعهم موظفين في مجالس محلية بعد تعصيب عيونهم واجبرهم على النزول في خندق ومن ثم اعدامهم بطريقة وحشية تمثل سلوك تنظيم داعش.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق، إذا كنت تحتاج إلى عدد أكبر من الفقرات يتيح لك مولد النص العربى زيادة عدد الفقرات كما تريد، النص لن يبدو مقسما ولا يحوي أخطاء لغوية، مولد النص العربى مفيد لمصممي المواقع على وجه الخصوص، حيث يحتاج العميل فى
إقرأ المزيد

أخترنا لكم