شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات عراقنا,شات

Menu

test

أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016

اللوح الذي فيه اسطورة الخلق السومرية كاملة

اللوح الذي فيه اسطورة الخلق السومرية كاملة
____________________________________
In the beginning there was only the goddess Nammu Sumerian iraq
في البداية لم يكن هناك سوى الالهة "نامو" و هي البحر البدائي الذي عاش في ظلام دامس حتى أنجبت "آنكي" و هو اله الكون الذي كان السماء و الأرض في آن واحد. ثم صنع "آنكي" آله الهواء "إنليل" الذي فصل الكون و شقه الى شقين حيث جعل "آن" آله السماء و "كي" الهة الارض.
"إنليل" و"كي" انجبا طفلا اسمه اينكي الذي كان إله المياه و رب الكون كله , اخذ "اينكي" بعض الماء من نامو و خلق نهريّ دجلة و الفرات و جعل التربة خصبة و غنية لدرجة أنه يمكن إدخال الحيوانات إلى المنطقة. تمت ولادة الكثير من الآلهة بعد ذلك و عاشوا في المدن الكبرى في بلاد ما بين النهرين.

كيف خُلق القمر ؟
_____________ عاش "إنليل" في مدينة نيبور جنبا إلى جنب مع الآلهة الأخرى بما في ذلك الالهة الشابة "نينليل" التي حذرتها والدتها من ان تكون مُتعبة و منهكة عند الاستحمام في القناة المحلية اذ قد يحاول "انليل" ان يكون له طريقا معها لو رآها عارية الجسد. صدقت هذه النصيحة الأمومية و تحولت الى حقيقة عندما رأى إله الهواء "انليل" الآلهة الشابة فحاول فورا اغرائها. عندما رفضت "نينليل"محاولاته لم يرتدع "انليل" و حصل على قارب و ذهب الى حيث كانت تغتسل و اغتصبها و قام بعملية تخصيبها ليكون الجنين بعد ذلك هو اله القمر "نانا"
غضبت الآلهة الاخرى من عملية الجماع القسري لإنليل و نينليل و تم نفي "انليل" على جريمته , مما اضطره للتوجه الى العالم السفلي. و بما ان "نينليل" اصبحت حامل الآن بولده فأتبعته و لكنهما بعد وقت قصير ادركا كلٌ على حدا انه اذا واصلت هي حملها بهذا الجنين سيكون مصيره العيش في العالم السفلي الى الابد. و لانه لم يرضى بهذا المصير , قام "انليل" بالتنكر ثلاث مرات . مرة بمثابة حارس البوابة و مرة اخرى باعتباره الرجل المسؤول عن النهر المؤدي إلى العالم السفلي و المرة الثالثة تنكر على هيئه مراكبي. في كل مرة يواجه "انليل" و "نينليل" بعضهما البعض يقول لها أنها يجب أن تنام معه حتى يتمكن من تلقيحها بالطفل نانا الذي سيقيم بشكل مؤقت في العالم السفلي و في كل مرة تمتثل الالهة الشابة على مضض، مدركة أن مصير القمر هو الذهاب نحو السماء.

كيف خُلقت الكائنات البشرية
_____________________ وُجدت الآلهة فقط للعمل الشاق مثل حفر الخنادق و العمل الزراعي في حين يتعين القيام به من قبل الآلهة الثانوية و غير ذات الاهمية. انهم يكدحون في هذا العمل الشاق لسنوات و لمدة 3600 عام فقرروا اخيرا التوقف عن العمل فقد سئموا الحال و اكتفوا منه. لذلك فلقد اعلنوا الاضراب، و أحرقوا أدواتهم و حاصروا معبد إنليل الذي كان خائفا من الحشد الغاضب لذلك سعى لاخذ المشورة من الهة أخرى لها مكانة كبيرة و خاصة آنو و اينكي.
معا قرر كل من الالهة آنو و اينكي و انليل وضع خطة و قرروا إنشاء سلالة جديدة من الكائنات للعمل كخدم للآلهة و القيام بكل العمل الشاق بالنسبة لهم. اختاروا الاله "جيشتو" و هو الإله الذي كان ينعم بالذكاء العظيم و ضحوا به. قامت الالهة "ننماه" الهة الولادة بخلط لحم "جيشتو" و دمه مع الطين و بعد ذلك قامت جميع الالهة بالبصاق على الخليط.
إينكي جنبا إلى جنب مع إلهة الرحم، "نينتو" اخذا الخليط الى غرفة القدر حيث تتلى الطلاسم السحرية عليه و اخيرا قامت "نينتو" بقرص الخليط الى أربعة عشر قطعة من الطين. ثم قامت بعد ذلك بوضع سبعة قطع في جهة اليمين و التي ستصبح الرجال و سبعة قطع اخرى إلى اليسار، و التي من شأنها أن تصبح النساء
ثم بعد ذلك قامت الهة الرحم بتخصيب نفسها بخليط الخلق الجديد للالهة و بعد مرور تسعة اشهر وضعت اولادها.
اعلنت نينماه أنه ابتداءا من اليوم الذي ولدت فيه فصاعدا , عند ولادة اي طفل بشري ستستمر الاحتفلات لمدة سبعة ايام ثم بعد ذلك يتم استئناف العلاقة الزوجية بين الزوجين
عندما تم خلق الإنسان ، احتفلت الآلهة مع وليمة كبيرة و الكثير من الشرب. كان كلا من إينكي و نينماه في حالة سكر شديد و حصل بينهما نقاش ، و بينما أعلنت الهة الولادة انها هي التي قررت كيف يتم تشكيل كل انسان بشكل جيد و متكامل , رد عليها إينكي بتحدي ,  أنه مهما كانت الاعاقة التي ستصيب بها نينماه الانسان الجديد فان اينكي قادر على ايجاد مكان مناسب له في المجتمع
عند سماع نينماه لكلام اينكي اخذت الطين و انتجت سلسلة من الأشخاص الذين يعانون من مختلف الأمراض و الاعاقات , و في كل مرة ، يفي اينكي بوعده و يجد لهم المكان المناسب في المجتمع و كان من بينهم :
_رجل بيدين ترتجفان , فجعله اينكي مرافق للملك.
_رجل كفيف , و الذي جعل منه اينكي راوي للحكايات و القصص.
_رجل مع كاحلين ملتويين , فوجد له اينكي مكانا مع عمال المعادن
_امرأة عقيمة , فأسند لها اينكي مهمة الإشراف على النساجين الخاصين بالملكة.
_شخص لم تكن له اي اعضاء تناسلية ذكرية او انثوية , فجعله اينكي مساعدا للملك .

اغضب مكر اينكي الالهة نينماه فرمت الطين لتلحق به الهزيمة. ثم عكس اينكي التحدي و خلق طفل خديج له يدان ترتعشان تمنعه من وضع الطعام في فمه و كذلك العمود الفقري مفتت , و الوركيّن هشيّن و القدمان سيئتان و هذا يعني انه لا يستطيع المشي الى الحقل و عاهة بائسة و مشؤومة و هي ان فتحة الشرج مُغلقة.
ثم تحدى ريئس الالهة اينكي , الهة الولادة نينماه لتجد لهذا المخلوق المشوه مكانا مناسبا في المجتمع و لكنها عجزت عن ذلك فقامت بلعن الاله اينكي ، و هي تدرك جيدا انه اذا وُلد جميع البشر على نفس هذه الهيئة المشوهة فإنهم سيتوقفون عن عبادتها . في محاولة لتخفيف غضب إلهة الولادة ، اعترف لها اينكي انه قد يتمكن من خلق الكائنات من دونها الا انها ستكون كائنات غير مكتملة و منذ ذلك اليوم فصاعدا، عمل كل من إينكي و نينماه معا على تشكيل كل إنسان , و ايجاد المكان المناسب له او لها في المجتمع
منقول
#عشتار
______________________________
(ترجمة الادمن عشتار و حقوق الترجمة محفوظة لصفحة بابل بوابة الالهة)

In the beginning there was only the goddess Nammu, the Primordial Sea who lived in total darkness until she gave birth to the universe, Anki, who was heaven and earth in one. Anki then made the air god Enlil who split the universe in two, making An, the god of the sky and Ki, who became the goddess of the earth.
Enlil and Ki would go on to have a child together named Enki, who was the god of water and the lord of the whole universe. He took some water from Nammu and created the rivers Tigris and Euphrates, making the soil fertile and rich so that he could introduce animals to the area. Many other gods and goddesses would soon be born and lived in great cities in the land between the two rivers.
Enlil lived in the city of Nippur along with other deities including the young goddess Ninlil, whose mother warned her to be weary when bathing in the local canal as Enlil would want to have his way with her if he were to see her naked. This motherly advice turned out to be sound and when the air god saw the young goddess, he immediately tried to seduce her. When Ninlil refused his advances, Enlil was not deterred and after obtaining a boat, he went over to where she was washing herself and raped her, impregnating her in the process with the moon god Nanna.
The other gods were furious with the forced copulation of Enlil and Ninlil and exile him for his crime, forcing him to head for the underworld. As she was now pregnant with his child, Ninlil followed him but the pair would soon realise independently of each other that if she continued, her unborn baby would be forever doomed to live in the underworld.
.Not wanting this, Enlil disنguised himself three times; once as a gate keeper, once as the man in charge of the river leading to the underworld and the third time as the ferryman. Each time Enlil and Ninlil encountered each other, he told her that she must sleep with him so that he can impregnate her with a child to reside in the underworld in Nanna’s place. Each time, the young goddess reluctantly complied, realising that it was the moon’s destiny to go heavenward.
While only the gods existed, all the hard work such as digging ditches and farm labour had to be done by the minor deities. They toiled at this work for 3,600 years before finally they decided they had had enough. They went on strike, burned their tools and surrounded the temple of Enlil who was fearful of the angry mob so sought the advice of the other great gods, especially Anu and Enki.
Together, Anu, Enki and Enlil came up with a plan and decided to create a new race of beings to act as servants to the gods and do all the hard labour for them. They selected Geshtu-e, a god who was blessed with great intelligence, and sacrificed him. The birth goddess, Ninmah, mixed his flesh and blood with clay after which all the gods spat on the mixture.
Enki, along with the womb goddess, Nintu, then took the mixture into the room of fate where she recited magical incantations over it until finally, she pinched off fourteen pieces of the clay. She then set seven of the pieces to the right, which would become men and the other seven to the left, which would become women.
Next the womb goddess impregnated herself with the new creation of the gods and when nine months had passed, she gave birth to them. Ninmah declared that from that day forward when a human child was born, celebrations would last for nine days, after which conjugal relations between the husband and wife could resume.
When man had been created, the gods celebrated with a feast and much drinking. Enki and Ninmah, both being very drunk, had a debate and while the birth goddess declared that it was she who decided how well each individual human would be formed, Enki countered that no matter what affliction she bestowed on a person, he would be able to find a place for them in society.
On hearing this, Ninmah took the clay and made a series of people with various ailments and disabilities and each time Enki, true to his word, found a place for them. They included;
A man with shaking hands who became an attendant to the king
A blind man who became a story teller
A man with twisted ankles who found a place with the metal workers
A barren woman who was given the task to oversee the queen’s weavers
A person with neither male nor female genitals who became an aid to the king
Being outsmarted by Enki enraged Ninmah, who threw the clay down in defeat. Enki then reversed the challenge and created a premature baby who had shaky hands that prevented it from putting food into his mouth, a crushed spine, brittle hips, bad feet that meant he could not walk to the fields and the unfortunate affliction of a closed up anus.
.The chief god then challenged Ninmah to find a place in society for his deformed creation which she could not do so she cursed Enki, realising that if people were born like this too often, they would stop worshiping her. In a bid to ease the wrath of the birth goddess, he admitted to her that while he can create beings, without her they would be incomplete so from that day forward, Enki and Ninmah worked together on the

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق، إذا كنت تحتاج إلى عدد أكبر من الفقرات يتيح لك مولد النص العربى زيادة عدد الفقرات كما تريد، النص لن يبدو مقسما ولا يحوي أخطاء لغوية، مولد النص العربى مفيد لمصممي المواقع على وجه الخصوص، حيث يحتاج العميل فى
إقرأ المزيد

أخترنا لكم